شاب يطمع فى زوجت شقيقة وعندما قاومته قتلها خنقا !
اسماء فتاة من البحيرة حلمت بحياة مستقرة مع زوجها وجو عائلى دافئ داخل بيت الزوج ,, واطفال يملؤن عليها البيت فرحة وبهجة .
لكن القدر لم يمهلها سوى 90 يوماً حيث سافر الزوج بعد 3 أشهر وتركها برفقة عائلته، ودون أن يدرى أن شهوات شقيقه المدمن ستمتد إلى زوجته، التى قررت أن تصون العرض فى غياب الزوج فكان الجزاء القتل.
وفى حوار مع شقيقة المجنى عليها "إيمان.م" التى سردت التفاصيل الكاملة لمأساة مقتل أختها "أسماء.م" فى غياب زوجها بعدما حاول شقيق الزوج اغتصابها، وعندما رفضت قرر التخلص منها بمساعدة والدته حتى لا ينفضح أمره.
قالت شقيقة القتيلة، منذ 21 شهرا بالتحديد حضر إلى منزلنا بمحافظة البحيرة، أحد الجيران وتحدث مع والدى فى رغبة أحد الشباب فى التقدم للزواج من إحدى بناته، فاستقبل والدى الأمر بالترحاب، "أصل احنا فلاحين ونحب نستر بناتنا بدرى"، وحددوا موعدا لزيارة الشاب لأسرتنا، وبالفعل حضر فى الموعد المحدد وجلسنا مع أفراد الأسرة كاملة، وتم القبول من الطرفين، وتزوجت شقيقتى "أسماء"، التى كانت تدرس وقتها فى الثانوية الفنية. وتابعت شقيقة القتيلة، حضر العريس "م.م" لاحقاً برفقة أسرته واتفقوا مع والدى على كل شىء من مهر وشبكة و"خلافه"، وحددنا موعداً للعُرس بعد عام ونصف، وكان العريس يتردد على منزلنا طوال فترة الخطوبة التى استغرقت 18 شهرا، وكان فى حقيقة الأمر شابا "جدع وشهم ومتدين ومحترم" ولم نر منه مكروها خلال هذه المدة.
وقالت ايضا شقيقة القتيلة، "قضت شقيقتى 3 أشهر فى منزل زوجها ببيت عائلته، حيث كانت تتعرض للسب والقذف المتكرر من "حماتها" إلا أنها كانت لا تبالى بهذه الأشياء، "أصلها كانت عايزة تعمر"، فضلاً عن حب زوجها لها، لكن الغريب فى الأمر أن شقيق زوجها كان عريسا جديدا كان مهتمًا بشقيقتى أكثر من عروسته، وكنا نقلق من ذلك، خاصة أنه يتعاطى المواد المخدرة ويغيب عن وعيه كثيراً، وعرفنا من شقيقتى آنذاك أن زوجة شقيق زوج أختى حامل، وأن الطبيب منعه من معاشرتها جنسياً خاصة أن الحمل غير مستقر، لكنه لم يبال بكلام الطبيب وحاول الاقتراب منها الأمر الذى جعل والدته تخصص غرفة لزوجة ابنها بالطابق الأرضى للإقامة بعيداً عن زوجها لمدة شهر ونصف حتى لا يقترب منها ويعرض الجنين للخطر. وأضافت شقيقة القتيلة، "جن جنون شقيق زوج أختى بسبب ابتعاد زوجته عنه، خاصة أنه يخضع أوقات طويلة تحت تأثير المواد المخدرة، فقرر أن يراود شقيقتى عن نفسها مستغلاً سفر أخيه، وتسلل إلى شقتها وحاول التعدى عليها جنسيا لكنها قاومته فخنقها حتى فارقت الحياة".
وعن يوم الحادث، قالت شقيقة القتيلة، اتصلنا بأختى عدة مرات على هاتفها المحمول دون رد على غير عادتها، وفجأة ورد إلى هاتفى رسالة "كلمنى شكراً" من رقمها الخاص فاتصلنا به، ورد علينا والد زوجها وقال إنها بخير، لكن الشك تسلل إلى قلوبنا، فأبلغنا أحد جيرانها أنها ماتت، فأسرعنا إلى هناك حيث الناس تجمعت بالمنزل وصعدنا إلى شقتها واكتشفنا أنها ملقاة على الأرض وحول رقبتها آثار عنف، وحاولت أسرة زوجها دفنها بسرعة، لكننا ارتبنا فى الأمر وأحضرنا طبيبا فحصها فأبدى شكوكه من أن تكون الوفاة طبيعية، وحاولت أسرة زوجها تعليل الوفاة بالانتحار، لكن المشهد أشار إلى أنها تعرضت للتعذيب، وخرج التقرير المبدئى للطبيب يؤكد وجود زرقة بالشفتين وحول الرقبة، فاتصلنا بالشرطة واتهمنا أسرة زوجها بقتلها.
لكن القدر لم يمهلها سوى 90 يوماً حيث سافر الزوج بعد 3 أشهر وتركها برفقة عائلته، ودون أن يدرى أن شهوات شقيقه المدمن ستمتد إلى زوجته، التى قررت أن تصون العرض فى غياب الزوج فكان الجزاء القتل.
وفى حوار مع شقيقة المجنى عليها "إيمان.م" التى سردت التفاصيل الكاملة لمأساة مقتل أختها "أسماء.م" فى غياب زوجها بعدما حاول شقيق الزوج اغتصابها، وعندما رفضت قرر التخلص منها بمساعدة والدته حتى لا ينفضح أمره.
قالت شقيقة القتيلة، منذ 21 شهرا بالتحديد حضر إلى منزلنا بمحافظة البحيرة، أحد الجيران وتحدث مع والدى فى رغبة أحد الشباب فى التقدم للزواج من إحدى بناته، فاستقبل والدى الأمر بالترحاب، "أصل احنا فلاحين ونحب نستر بناتنا بدرى"، وحددوا موعدا لزيارة الشاب لأسرتنا، وبالفعل حضر فى الموعد المحدد وجلسنا مع أفراد الأسرة كاملة، وتم القبول من الطرفين، وتزوجت شقيقتى "أسماء"، التى كانت تدرس وقتها فى الثانوية الفنية. وتابعت شقيقة القتيلة، حضر العريس "م.م" لاحقاً برفقة أسرته واتفقوا مع والدى على كل شىء من مهر وشبكة و"خلافه"، وحددنا موعداً للعُرس بعد عام ونصف، وكان العريس يتردد على منزلنا طوال فترة الخطوبة التى استغرقت 18 شهرا، وكان فى حقيقة الأمر شابا "جدع وشهم ومتدين ومحترم" ولم نر منه مكروها خلال هذه المدة.
وقالت ايضا شقيقة القتيلة، "قضت شقيقتى 3 أشهر فى منزل زوجها ببيت عائلته، حيث كانت تتعرض للسب والقذف المتكرر من "حماتها" إلا أنها كانت لا تبالى بهذه الأشياء، "أصلها كانت عايزة تعمر"، فضلاً عن حب زوجها لها، لكن الغريب فى الأمر أن شقيق زوجها كان عريسا جديدا كان مهتمًا بشقيقتى أكثر من عروسته، وكنا نقلق من ذلك، خاصة أنه يتعاطى المواد المخدرة ويغيب عن وعيه كثيراً، وعرفنا من شقيقتى آنذاك أن زوجة شقيق زوج أختى حامل، وأن الطبيب منعه من معاشرتها جنسياً خاصة أن الحمل غير مستقر، لكنه لم يبال بكلام الطبيب وحاول الاقتراب منها الأمر الذى جعل والدته تخصص غرفة لزوجة ابنها بالطابق الأرضى للإقامة بعيداً عن زوجها لمدة شهر ونصف حتى لا يقترب منها ويعرض الجنين للخطر. وأضافت شقيقة القتيلة، "جن جنون شقيق زوج أختى بسبب ابتعاد زوجته عنه، خاصة أنه يخضع أوقات طويلة تحت تأثير المواد المخدرة، فقرر أن يراود شقيقتى عن نفسها مستغلاً سفر أخيه، وتسلل إلى شقتها وحاول التعدى عليها جنسيا لكنها قاومته فخنقها حتى فارقت الحياة".
وعن يوم الحادث، قالت شقيقة القتيلة، اتصلنا بأختى عدة مرات على هاتفها المحمول دون رد على غير عادتها، وفجأة ورد إلى هاتفى رسالة "كلمنى شكراً" من رقمها الخاص فاتصلنا به، ورد علينا والد زوجها وقال إنها بخير، لكن الشك تسلل إلى قلوبنا، فأبلغنا أحد جيرانها أنها ماتت، فأسرعنا إلى هناك حيث الناس تجمعت بالمنزل وصعدنا إلى شقتها واكتشفنا أنها ملقاة على الأرض وحول رقبتها آثار عنف، وحاولت أسرة زوجها دفنها بسرعة، لكننا ارتبنا فى الأمر وأحضرنا طبيبا فحصها فأبدى شكوكه من أن تكون الوفاة طبيعية، وحاولت أسرة زوجها تعليل الوفاة بالانتحار، لكن المشهد أشار إلى أنها تعرضت للتعذيب، وخرج التقرير المبدئى للطبيب يؤكد وجود زرقة بالشفتين وحول الرقبة، فاتصلنا بالشرطة واتهمنا أسرة زوجها بقتلها.
ليست هناك تعليقات :